بعد إيماني بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، فإني أؤمن بعدها بأهمية التدافع القيادي وضخ الدماء الجديدة بين الفينة والأخرى في كافة الأعمال الإدارية وعلى اختلاف أماكنها وأزمنتها.
إن من لا يؤمن بأهمية ذلك سيكتشف في يوم من الأيام أنه يؤيد وقوف العقبات في طريق شُعلة الحياة وديمومتها، ماذا لو قررت نقطة دم أن تقف في أحد الشرايين بعد أن أدت مهمتها >>> جلطـة.